أسئلة و أجوبة

هل تعلم ما هو الحال المرتحل ؟

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ اَلْقَاسَانِيِّ جَمِيعاً عَنِ اَلْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ عَنِ اَلزُّهْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِعَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ أَيُّ اَلْأَعْمَالِ أَفْضَلُ قَالَ اَلْحَالُّ اَلْمُرْتَحِلُ قُلْتُ وَ مَا اَلْحَالُّ اَلْمُرْتَحِلُ قَالَ فَتْحُ اَلْقُرْآنِ وَ خَتْمُهُ كُلَّمَا جَاءَ بِأَوَّلِهِ اِرْتَحَلَ فِي آخِرِهِ وَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مَنْ أَعْطَاهُ اَللَّهُ اَلْقُرْآنَ فَرَأَى أَنَّ رَجُلاً أُعْطِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُعْطِيَ فَقَدْ صَغَّرَ عَظِيماً وَ عَظَّمَ صَغِيراً . الکافي ج۲ ص۶۰۵

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *